مقاطعة “الهاتف المحمول” في المغرب يوم الأحد 30 آيار (مايو) الماضي.
أول حملة من نوعها في البلاد، تدعو إلى مقاطعة الهواتف المحمولة وإغلاقها يوم الأحد 30 آيار (مايو) الماضي، احتجاجاً على غلاء أسعار الاتصالات.
حيت بينت دراسة أصدرتها أخيراً مجموعة “المرشدون العرب” المتخصصة في أسواق الاتصالات والإعلام العربية، أن المغرب يعرف أعلى معدل عربي لسعر الدقيقة للاشتراكات المدفوعة مسبقاً والاشتراكات الشهرية. وترمي الحملة بحسب القائمين عليها إلى إبراز دور المستهلك من أجل الوقوف ضد “استغلاله” من خلال شعارات مثل:
لأنني مغربي(ة) و:
– لا أريد دفع أسعار مكالمات أعلى من جميع البلدان العربية.
– لا أريد أن أكون البقرة الحلوب لشركات الاتصالات.
– أريد أن أعامل كزبون بتقدير و إحترام .
– أريد أن استفيد من إمكانية تغيير المشغل مع الاحتفاظ بنفس الرقم.
- لا أريد عروضا خاصة مزيفة.
– أريد من الدولة أن تحمني كمستهلك و أن تحمي قواعد المنافسة.
– أعرف أن جميع وسائل الإعلام توجد تحت رحمة العقود الإشهارية لشركات الاتصالات، و لا انتظر منهم التحدث عن مشكل الأسعار دون ضغط مني كمستهلك.
– اعرف ان لا شخص أخر سيدافع عن حقوقي.